أعلن الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي أن التحقيقات الأولية بشأن الوثائق التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي نُسبت إلى "هجوم سيبراني"، أظهرت أن جزءاً كبيراً منها مضلل أو غير دقيق أو منقوص من سياقه. وأوضح الصندوق في بلاغ رسمي أن نظامه المعلوماتي تعرّض لسلسلة من الهجمات السيبرانية استهدفت تجاوز الإجراءات الأمنية المعتمدة، ما أدى إلى تسريب بعض البيانات، مؤكداً أن العمل جارٍ حالياً على تحديد مصدر هذه البيانات وطبيعتها بدقة.