ترابط المئات من العناصر الأمنية بمختلف تلاوينها من عناصر القوات المسلحة الملكية، والأمن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة، بالإضافة لرجال السلطة، على مختلف المعابر والمنافذ البرية والبحرية المؤدية لمدينة مليلية المحتلة. وعلى غرار المعابر الموجودة بمدينة بني انصار، وصلت تعزيزات أمنية أخرى إلى منطقة فرخانة، حيث تطوق في هذه الأثناء مختلف المسالك المؤدية للثغر المحتل.