أظهرت دراسة جديدة، تعد الأولى من نوعها، أن نمط الحياة الصحي يمكن أن يعوض تأثير الجينات على الطول المتوقع للحياة بنسبة تصل إلى 62%، مما يضيف خمس سنوات إضافية إلى العمر. في الوقت الذي يعتبر فيه وجود استعداد وراثي للعمر الأقصر أمرا مؤكدا، يشير الباحثون إلى أن العوامل المتعلقة بنمط الحياة، مثل التدخين واستهلاك الكحول، والنظام الغذائي، وممارسة النشاط البدني، يمكن أن تؤثر على مدى العمر.