على بعد عشرات الكيلومترات من الناظور، ارتحل المصطافون من أبناء الجالية إلى مدينة السعيدية التابعة لعمالة بركان، ليتذوقوا طعم السياحة، والإستجمام في بلدة توفرت فيها العديد من المرافق التي جلبتهم إليه.. هكذا عبر هؤلاء في إطلالة لميكروطروطوار ناظورسيتي، ومعظمهم ينحدر من مناطق الريف، ومنهم فنانون وفاعلون مدنيون، إذ أجمعوا على مميزات المدينة التي تستهوي المغاربة شرق المملكة.