آثار أمر تفشي العصابات بمدينة سبتةالمحتلة، استنفارا كبيرا في صفوف السلطات الأمنية، فضلا عن إثارة القلق في أوساط سكينة المدينة ذات الحكم الذاتي. وذكرت صحيفة "الفار ودي سبتة"، أن هذه العصابات الإجرامية الموصوفة ب"الخطيرة"، أقدمت على حرق 12 سيارة خفيفة في عدد من أحياء المدينة السليبة. وأضافت المصادر ذاتها، أن هذا يأتي بسبب فرض السيطرة على الأحياء التي يمكن اتخاذها مرتعا لبيع المخدرات والمؤثرات العقلية، إذ يتعلق الأمر بكل من "كلاوديو فاسكيز"، و"لوس روساليس"، و"بوبلادو دي ريغولاريس".