لم تفكك مصالح الأمن بجهة طنجة تطوان شبكة مختصة في سرقة السيارات رباعية دفع وبيعها بواسطة وثائق ولوحات مزورة ، إذ تمكنت من سرقت مجموعة من سيارات عن طريق تهديد و تصفية جسدية و الفرارالى مكان مجهول. وحسب مصدر مطلع أن الشبكة تتمركز بطرق خارج مدينة حي مغوغة و طريق كزناية ورغم أشعرت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بجهة طنجة بتطوان بضرورة الانتقال إلى عين مكان قصد إجراء بحث وتحري بخصوص وقائع حادثة قبل محاولت جناة الفرار بعد ارتكابهم الاعتداء على مواطنين عزل ,. و رغم شكايات ضد مجهول فان جرائم سرقة سيارات تكاد ان تصبح امر عادي,. وحسب المصدر ذاته، أن البحث والتحري مازال قائما للوصول الى جنا ة وفتحت تحقيقا في حادث سرقة سيارة من نوع طيوطة برادو -من داخل كراج لغسل السيارات قرب دار التونسي،وتعود فصول العملية عندما سلمت السيارة الى صاحب الكراج من اجل تنظيفها بشكل كامل من الداخل والخارج،حيث طلب منه صاحب الكراج من صاحب السيارة العودة في اليوم الموالي لتسلم السيارة،لكن حدث ما لم يكن في الحسبان بعدما ترك احد العاملين بالكراج مفتاح السيارة والابواب مفتوحة.مما جعل احد اللصوص يتسلل الى داخل السيارة ويختفي عن الانظار،وتطرح عملية السرقة هاته أكثر من علامات استفهام, كما تعرض شخص اخر لعملية سرق سيارته يوم ثلاثاء 8 نوفبر بطريق هولهودية بعضما طلب منه شخص يدعي انه يعرفه و يعرف عائلته بطريق سماوي قرب محطة طرقية و طلب ان يصله الى منطقة مغوغة حيث لم يتردد هدا الحاج وفي طريق كانت دردشة حميم عن المدينة و اهلها و لما و صلوا الى جهة قنطرة مغوغة طلب منه ان يقفه هناك وادا به ينتشل مفاتيح سيارته و ينزل مهدد اياه ان عصابة اجرمية ستصفيه ونزل ضحية وبدا يتوسل منه مفاتيح وادا بالجاني يدور على سيارة و يمتط امام مقواد و يحكم الابواب و يفر في اتجاه مجهول وقد قدمت شكاية في حق المجرم مع كل معطيات ولحد الساعة لازالت الابحاث جارية من اجل الوصول الى خيوط تقود الى التعرف على من يقف وراء هده العمليات اجرامية و تشخيصها