ضبط قياديي حركة التوحيد والاصلاح مولاي عمر بنحماد وهو في نفس الوقت أستاذ جامعي صاحب عدة كتب في الأخلاق والتربية في حالة تلبس بممارسة جنسية بسيارته مرسيديس مع خليلته قرب البحر،.... وقد أعلن لرجال الأمن في الأول بأنها زوجته ولكن بوليس طالبوا منوا الوثائق فقال لهم انه متزوج معها زواج عرفي......ثم بعد ذلك حاول إرشائهم. وبالمناسبة خرج بيان فصل وعزله من الحركة التوحيد والإصلاح. أما زوجته فقد تنازلت عن متابعته بتهمة الخيانة والخليلة في قبضة الأمن...."هذا مكان". نص بلاغ الحركة: بسم الله الرحمان الرحيم حركة التوحيد والإصلاح بلاغ من المكتب التنفيذي بناء على تصريح الأخ مولاي عمر بن حماد والأخت فاطمة النجار، نائبي رئيس الحركة، لدى الضابطة القضائية من وجود علاقة زواج عرفي بينهما، فإن المكتب التنفيذي للحركة قد تداول هذه النازلة في اجتماع استثنائي بتاريخ 17 ذي القعدة 1437 ه الموافق ل 21 غشت 2016 وقرر ما يلي: يؤكد المكتب ويجدد رفضه التام لما يسمى بالزواج العرفي وتمسكه بتطبيق المسطرة القانونية كاملة في أي زواج. تعليق عضوية الأخوين المذكورين في جميع هيآت الحركة تطبيقا للمادة 5-1 من النظام الداخلي للحركة. ارتكاب الأخوين مولاي عمر بن حماد وفاطمة النجار لهذه المخالفة لمبادئ الحركة وتوجهاتها وقيمها وهذا الخطأ الجسيم، لا يمنع من تقدير المكتب لمكانتهما وفضلهما وعطاءاتهما الدعوية والتربوية. عن المكتب التنفيذي...رئيس حركة التوحيد والإصلاح عبد الرحيم شيخي الرباط في 17 ذي القعدة 1437ه موافق ل 2016/8/21