تهنئة للأشقاء الجزائريين . محمد القنور . من المرتقب، عودة فخامة الرئيس الجزائري ،السيد عبد العزيز بوتفليقة للإنتخابات الرئاسية، مما يفيد أن أشقائنا الجزائريين سيحظون بمرحلة جديدة كسابقاتها من التنمية المجالية والقطاعية ، وبالمزيد من حرية الإعلام والصحافة والتضامن بين مختلف فئات الشعب الجزائري الشقيق ، والمزيد من المؤسسات الديمقراطية والتشاركية، وفصل السلط ، والمزيد من عدم هدر أموال الشعب الجزائري في قضايا لاتخصه لا من قريب ولا من بعيد، والعمل على الإنكباب على مشكل منطقة القبايل وتسوية ملف"الحركيين" وكافة المشاكل الداخلية، والإستمرار في من عدم حشر الدولة الجزائرية في قضايا المزايدات والمؤمرات المفبركة، والمزيد من مناهضة الإعتقالات التعسفية، و الإختطافات، والإختفاء الفسري على خلفية الإختلاف السياسي وحتى الإجتماعي، ومعالجة الصراعات القبلية داخل المدن قبل القرى، والصراع العشائري على السلطة . فهنيئا للأشقاء الجزائريين بهذه العودة …. وبهذه الكرامة والمواطنة القارة ، وبالبحبوحة الدائمة في العيش ،وبالمضي في إحياء الثرات الجزائري ومحطاته التاريخية داخل وطنهم وخارجه ، من ترميم ضريح الشاعر الكبير مفدي زكريا، إلى إصلاح فيلا مدينة وجدة . شارك