أنقرهنا لقراءة الموضوع المعلق عليه http://www.marayapress.net/index.php?act=press&id=1213 السياسة نجاسة و الدين قداسة, فلا يمكن بأي حال من الاحوال ان نجمع بين خطين متوازين اطلاقا و بتاتا و نهائيا .. لانهما خطان متوازيان لا يلتقيان. لا سياسة في الدين و لا دين في السياسة, و الأنظمة العربانية تتعكز على الدين كلما و قفت عاجزة عن تحقيق مراد الشعوب, نعطيك نموذجا. حكومة الفرعون مبارك جندت اكتر من 4000 خطيب جمعة لمباركة حكم الرئيس و رجم الدكتور البرادعي لانه خرج عن سلطة و لي الامر الخبر منشور عندي في المدونة. مصردائما قرصت الطنطاوي ليبرر بناء اجذار الذل على احبتنا الغزاويين. الاخوان المسلمين في مصر دخلوا مند مدة في شراكة سياسية مع الحكومة وراء الستار مع الحفاظ على نفس الدور علانية في مهاجمة الحكومة الا موضوع الخلافة أو التوريت.فقط منظمة / كفاية / هي اخذت المشعل و تناضل على الساحة. عصابةالوهابيين تصول و تجول لحماية عرش ال سعود. ايران تمارس الجرائم و اصحاب العمامات المهلهلة يباركون تابه جرائم نجادي في حق الشعب على الشارع. راجع ابحاتي و مواصعي على موعقي الخاص / الحخوار المتمدن / من باب توسيع رقعة النقاش . الى اللقاء و تقبل تحياتي و مودتي على ان يكون صدر حضرتك قابل للنقاش.