أغلب رؤساء الجماعات القروية بإقليم العرائش يطبقون سياسة الصمت الفصيح في هاته المدة لا يقدرون على تغيير المنكر برفع تقارير موازية عما يقع في بعض الدواوير التي تعيش عزلة تامة خاصة لمّا تمطر لأن هناك من يتحكم في آليات مجموعة الجماعات المحلية بدون رقيب ولا حسيب. جماعة تطفت نموذج حي لمداشر تُعزل ولا حياة لمن تنادي. جماعة أولاد أوشيح وفيضانات وارور المرتقبة وما تفعله لا في ساكنة البواشتة والدرابلة. من له الصلاحية في إعطاء الأوامر الاستعجالية التي تخوّل للجماعات التي تتوفر على رؤساء برلمانيين يستفيدون من هاته الأشغال ولو على حساب أخرى فقيرة. إشارات قوية بأن هناك جهات تستغل الآليات لغرض سياسوي وفتح الطريق لظهور مرشح برلماني في الانتخابات الجزئية المقبلة بدائرة العرائش. هناك جمعيات تسجل وتتابع المحسوبية والاستغلال اللامعقول للآليات لجماعات لحزب معين. الساكنة تعاني في جماعة تطفت وأولاد أوشيح والسواكن…. ولابد من فك عزلة الدواوير الموجودة في حالات تدخل منطق المحسوبية والسياسة المبكرة. و نشجب كل عمل يتنافى مع الصالح العام للساكنة المتضررة ولهاته الغاية أُنشأت مثل هاته المجموعات الخيرية.