7/1 الشاعر حامد الشاعر بالفم شهد الحب سلوى اللاعق في أمرها دنيا الدنايا السامح أفديه بالغالي علينا الواجب حاشاه أن يأتي الفجور الصاحب رأيي بدنيا الحب فيه الصائب في محنتي شعري أنا ما الماشق و الحب للقلب السعيد الصالح و المثل الجاري لدنيا السائر يلقى له السحر الكلامي الساحر يستهزأ المحبوب مني الساخر تمري حلاوة الطري الصادق و الطالح الفاني و باقي الصالح كالطفل باكي القلب شاكي الفاحم ليل الأسى يدمي فؤادي القاتم قد صمت عن أكل الحرام الصائم واشي تمادى كالحمار الشاهق يلقى على وجه الثرى و الباطح يجري جوادي في سباقي الصاهل دمعي كسيل فيه فيض السائل و الحامل الأقوى المتاع الزامل في طعنة الواشي السريع الماشق جسمي لمن شغلي الكثير الراشح قد صاحبي دون النشاط الضاجع مبني جداري في دياري الصادع يا صاحب الأمر المطاع الواقع للزوجة الدنيا لزوج الطالق للسلح طير الحب يلقى السالح في عيشنا الزاهي بزهد الزاهد سوق المعاصي للنواصي الكاسد تمر الدنايا عند دنيا الفاسد يا أيها الساقي 8/1 لي غاية الملقى إليه التائق يقوى على المشي السريع الراشح و الحب ما في العمر منه التائب عملي في علمي أنا فالدائب أيام عمري قبل موتي الحاسب في أمره البادي بدنيا الخارق درب الهدى يهدي إليه الواضح حوضي بمائي في نمائي الساكر و الحب في قلبي نما ما الشاغر و الكره يفنى الحب يسمو الطاهر جمر الصبا يشوي جوانا الحارق دمعي لسر القلب جهرا الفاضح يجري على فيض النماء الراسم دجاجتي بيضي عليه الراخم بالبين يدعو في النعاق الحاتم يعلو شموخا في البلاد الحالق عندي جوادي في بلادي القارح عنها الحياة المرء موتا الراحل جسمي لمن سقمي وهمي الذ ابل و النفس يغويها بدنيا الخابل في متعة السلوان خلي الغارق مال الحبيب الحلو عندي الرابح بحر العطايا اليوم عندي الواسع فم الزمان العمر مني البالع ما الراية البيضاء إني الرافع ضرع التي تشكو السقام الحالق أسنانه السوداء فيها القادح و الحافر للحد المخيف اللاحد قد قاله القول الفصيح الشاهد