على إثر ما تداولته مؤخرا بعض المواقع الالكترونية من معطيات مجانبة للحقيقة والصواب حول اعتقال الأخ محمد سعود عضو اللجنة التنفيذية للحزب ، ورفعا لكل لبس وتنويرا للرأي العام نوضح مايلي : ü نعتبر تحريك مثل هاته الملفات أثناء المسلسل الانتخابي الأخير قصده استهداف المناضلين وبالتالي التأثير على حظوظ الحزب في هذه الاستحقاقات .
ü أن أصل النزاع لا يتعلق بالأخ محمد سعود وإنما بين زبون وإحدى الشركات التي يساهم فيها الأخ .
ü أن مثل هذه السلوكات هو تهديد صريح للاستثمار ولكل حاملي الأسهم في جميع الشركات .
ü ما لا يفوتنا أن نخبر الرأي العام أننا سنعمل على تقديم مزيدا من المعطيات التي لها علاقة بالموضوع في ندوة صحفية سيعلن عن موعدها لاحقا .