كنا تكلمنا في المرات السابقة على اسباب العزوف السياسي للشباب بقرية السبت وكذلك على المجلس الجماعي والفشل الذريع في التسيير واليوم انتكلمو على الداوئر الانتخابية ومآلها بعد التصويت خصوصا مركز القبيلة ولي تيتعتبر مِرآة القبيلة… نبداو بالدوائر المحيطة بالمركز من خلال الصور لي تتنزل ولي تتداول عبر الفايسبوك ومن خلال شكوى ناس لي فيها يتبين لا شيئ تعمل فيها يعني ست سنوات ولا تغيير يمكن يحمر الوجة ديال المنتخب فالبعكس تتكفس عام على عام لا من ناحية الطرق لي كتسهل الوصول لمبتغى الفرد او خلق مشاريع متوسطة الدخل على الأقل بل العكس الدخل اصبح لهم وهذا كيتجلى في جميع الدوائر لي موجودة وفي الاخير المركز لي تيتعتبر محج جميع هاته دوائر لا زال مهمش يفتقر لأبسط الأشياء التي هي في الاساس أساسية منها الطبيب الصرف الصحي عدم جمع نفايات غياب الإنارة الطريق كلها محفرة غياب مكتبات للمطالعة غياب دور التعليم والتكوين بالنسبة لي انقطع على دراسة والكثير والكثير … خلاصة والعصارة لي يمكن نقولوها هو أن هؤولاء السياسيين فاشلين ولهم مصالح شخصية اكثر مما تتصورون ولا تحلمو بشي تغيير ايكون وعمرو ايكون ما دام تلك الوجوه تتكرر في ادعائهم الفضيلة… السياسي ذئب بفرو الغنم احذروهم كي لا يفترسوكم