بينما الناس كتفرح منين كيدار شي إنجاز أو شي إضافة تزادت في المدينة ديالهم كيفما كانت و بغض النظر عن الجهة المكلفة !! كتلقى واحد المجموعة همها الوحيد هو " شكون صاحب المشروع " . و ما كيهنى ليها بال حتى توصّل ديك الرسالة ديال : أن السيمو ليس هو صاحب المشروع …. و أن لا علاقة له !! إذن، كل ما في الأمر هو السيمو، و معارضة السيمو … و ليس حب المدينة و التفكير في الفئة الهشة و المواطن القصري و معاناته. انا مع الإضافة و الإنجاز و المشاريع بمدينتي القصرالكبير كيفما كانت الجهة التي تقف وراءها … حتى و إن كان صاحب المشروع خصمي فسأصفق له. لأن مدينتي فوق اي إعتبار او اسم او لون او حزب …. باركا من السياسة الخاوية راه المدن هربت عليكم و انتوما حاضيين غير بعضكم !!!!!!! وحاضيين عندك السيمو يسجل شي إصابة السيمو ربح رهان ملاعب القرب بمدينة القصر الكبير. بقلم محمد علي السباعي مهاجر مغربي ابن مدينة القصر الكبير ليس له انتماء لا حزبي ولا جمعوي فقط له غيرة على مدينته الأم