حصص كبيرة من قفة الاعانة ساكنة اقليمالعرائش المتضررة و من المسؤول عن التوزيع العادل ؟ مواطنون فقراء يشتكون من تصرف بعض اعوان السلطة في اقصائهم ظلما من الاعانة يريدون التصريح صورة وصوت ولم نوافق لظروف حالة الطوارئ،لتوجيه نداء مستعجل لعامل اقليمالعرائش. نتتبع مخاطر فيروس كورونا ومستجداتها باقليمالعرائش ، نريد تطبيق روح الانسانية والتضامن الحقيقي و هو تقديم المساعدات الممنوحة من طرف الجهة والاقليم الى الفئات الهشة والمتضررة ، نتلقى شكايات يومية من بعض المواطنين والمواطنات الذين طالهم الحيف والظلم حسب تصريحاتهم ومن طرف المنخرطين في التوعية والتحسيس واقناع المواطن والمواطنة بالبقاء في الدار الذين يواجهون باسئلة حرجة من بعض الساكنة بحرمانهم من الحصص رغم ان عملية التوزيع شملت بعض الاحياء من بعض ممثلي السلطة بمدينة القصر الكبير وأن هناك استفاذة اسرة واخرى افقر منها بجانبها لم تستفذ من المسؤول عن التوزيع واين هي الرقابة الفعلية للممثل سلطة العامل ؟. المتضررون يوجهون نداء لعامل اقليمبالعرائش ان يتخذ المتعين في اللجنة المشرفة على التوزيع بتقنين هذا العمل بمعايير مضبوطة لان هناك فقراء ومحتاجين ومرضى وذوي الاحتياجات الخاصة اقصيت اسماؤهم ..و من واجب المجتمع المدني ان نزرع ونذكي روح المسؤولية فيما اوكلت لهم امورهاته العملية في ظل الحرب الوبائية لان ساكنة اقليمالعرائش هم من رعايا جلالة الملك في الوطن ولافرق مابين هذا وذاك . بعض اعوان السلطة فيما يخص هاته الاعانات المرصودة للفقراء يردون بالاجابة على هذا الاقصاء أنهم يعرفون عملهم ولكن واقع الحال يظهران بعض الفئات التي هي في أمس الحاجة الى كيس دقيق وماتبعه من الواجب تسبيقها اقصيت بتعليل لايقبله المنطق في ظل هاته الازمة التي يواجهها المواطن في خوف وعزلة .و حالة الطوارئ تتطلب المتابعة من اجل تفعيل وتطبيق وممارسة هذا القانون لانه هو السبيل الوحيد للنصر على الفيروس الذي ينتشر بسرعة ويحصد ارواح الموطنين وكل مواطن محتاج يحتاج الى الرعاية والانصاف. والسلطات الاقليمية مطالبة بالتدخل العاجل لانصاف المواطن القصري من الحيف والظلم الذي يطاله من بعض الجهات التي تحرم مواطنين من التدابير الوطنية تحت اشراف عاهل البلاد و القوات المسلحة الملكية والأمن الوطني والسلطات المحلية والصحة والدرك الملكي والوقاية المدنية المتواجدة ميدانيا في غياب تام للمنتخبين .