وجد متوجهون للشريط الساحلي الذي يربط تطوان بالجبهة للاصطياف مشقة مستحيلة للعثور على شقة للكراء بشواطئ (ازلا، واد لاو، قاع اسراس،اسطيحات شماعلة، اوشتام، تمرنوت0تمرابط0ترغة، أمتار، الجبهة) والمئات من الزوار اضطروا للمبيت في سياراتهم ومنهم من يفترش الأرض….. أما على مستوى الطريق… فاختناق فظيع يقطع الطريق…. وطوابير طويلة من السيارات تسير ببطئ …. ورجال الدرك الملكي يقفون مكتوفي الأيدي أمام هذه الأمواج البشرية التي تتدفق على المنطقة الشمالية….السومة الكرائية للشقق وصلت لاثمنة خيالية…