عجيب وغريب باي صفة : المهاجرة والقاطنة في اسبانية وبالضبط ببرشلونة البرلمانية من جهة الشرق (المغرب) الأكلة مال الفقراء وعلى فلوس الشعب تسافر وتتباهى باعمالها عبر الفايسبوك والجلوس في المنزل لمشاهدة المهزلة البرلمانية على قنوات الصرف الصحي ... المهم هذه المرأة لم تكتفي بمقعدها بل أصبحت ملكفة أو لها حقائب متعددة مثلا في مجال السياحة والرحلات الجوية وكذلك في وزارة التشغيل والشغل والبحث عن مستقبل العاطلين .
يمكن نكون ماشي على صواب ولكن التدوينة تدل على أن المهاجرة دو حقائب متعددة لها علاقة مباشرة مع الوزارة الخارجية و التشغيل والسياحة ودكشي ألا ترون أن هذه المخلوقة أصبحت من رموز الفساد وعلى حساب الجالية المغربية المقيمة بالخارج وعلى مال الشعب المغربي بالداخل تستثمر أو تستحمر بنا جميعا أليس لنا الحق ان نتساءل عن طبيعة-المسؤولية- لهذه المتحزبة في حزب الندالة والتعمية نعم إنها الحقيقة يا سادة الندالة والتعمية باسلوبهم هذا يدل على أن هؤلاء يحسبون انفسهم أذكياء ولكنهم يستغبون الناس بغباءهم كفى استحمارا واحتقارا، المسؤولية يجب أن تكون في الواقع وليس في الفايسبوك قبح الله وجهكم الذي تتظاهرون به بالبراءة و العمل الصالح اما انتم مجرد ثعالب خدام مع الذئاب ولنا عودة مستمرة عما قريب لصفقة ما يسمى - المسؤولين في كطالونيا- دلائل وفضائح لهؤلاء الشياطين .