نفى مصطفى الخلفي، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني صحة ما راج حول وجود رابط عائلي بينه وبين مرتكب حادثة دهس "دركي الهرهورة". وقال الخلفي، في تكذيب نشره على صفحته على الفايس بوك، "تداول البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرا كاذبا يزعم فيه مروجوه أن الشاب الذي تسبب في عملية دهس الدركي، بمنطقة الهرهورة، هو ابن شقيقتي، وهو خبر كاذب ومحض افتراء".
وأضاف الخلفي: "وإذ أؤكد للرأي العام أن الشاب الذي تورط في الحادث المؤلم لا تربطه بي ولا بعائلتي أي علاقة قرابة، أشير إلى ابن شقيقتي الوحيد ما يزال طفلا يدرس في الابتدائي"، داعيا المواقع التي "روجت الخبر الكاذب إلى سحبه".