كان ولايزال هذا المنعطف يشكل نقطة سوداء بالنسبة للسائقين ولساكنة المعاضيد المنعطف على شكل منجل وكمضيق لجهة القبلة على بعد نصف متر صور القصر ولجهة الغرب النخيل بمحاذاة الطريق لا يكاد يبعد عنها بمتر أضف إلى ذلك قربه من أماكن دخول خروج سكان القصر إذن الكل مرغم على اتخاذ الحطة والحذر باستمرار ورغم ذلك من حين لآخر تبيت أو تستيقظ القرية على حادثة اما اصطدام وإما انقلاب كالذي حدث ليلة 30-01- 2013 حيث انقلبت حافلة كانت تقل جرافة او ما يعرف بطراكس ولحسن الحظ الوقت المتاخر من الليل ساهم في عدم وجود ضحايا من السكان حيث حدث انقلاب في اماكن مرورهم وتواجدهم والسؤال المطروح الى متى سيضل هذا المنعطف يشكل خطرا بهذه الطريق الرئيسية والتي تربط بين مكناسالريصاني امام قصر المعاضيد المكتظ بالسكان