و نساء في سماءه نجوماً و كواكب، و أقلام في لوكوسه تستنشق الجمال في حوضه… يذوب العشق و الوصال، على ضفافه يتغذى الحرف و شعر به ينتعش و حنين في حضنه يحيا، و للقصر الكبير قافية و دروب به يتكلم الصمت من باب الواد… تندفع الروح إليه تسير العين تشق البعد و الأشواق، لها عنوان جميل إسمه القصر الكبير…