في الوقت الذي تعمل المجالس البلدية ؛ بشكل كبير وجدي على تحسين ظروف عيش ساكنتها وتنمية جماعتها ؛ وذلك عبر توفير فضاء ات وحدائق و دور للشباب وملاعب لممارسة الرياضة، ومسارح وطرقات جيدة وشوارع نظيفة واسواق منظمة. نجد ان مجلس مدينتنا تغيب عن اجندته هذه الاشياء، في حين تحضر عنده ثقافة الاسمنت واهمال الطرقات ؛وشراء السيارات لتحسين ظروف تنقل مستشاريه وعائلتهم، في غياب تام للتفكير في المواطن القصري .