ربما يذكرنا الأمر الجميل بما حدث في تسعينيات القرن الماضي عندما إجتمع بنادي ديبورتيفو لاكورنيا ثلاثة أسود نورالدين نيبت ومصطفى حجي وصلاح الدين بصير، فاليوم هناك ثلاثة عناقيد مغربية باتت تزين عنق النادي الأندلسي مالقا، والأمر يتعلق بنورالدين أمرابط وتيغادويني وهاشم مستور. الثلاثة التقطت لهم صورة جماعية في تداريب مالقا والمؤمل أن يظهروا بشكل جماعي في المباريات القادمة لمالقا في الليغا الإسبانية. يشار إلى أن تيغادويني تساءل في آخر خروج إعلامي له عن السر وراء تغييبه من الفريق الوطني، فيما أكد الناخب الوطني الزاكي بادو أن تيغادويني كحال العديد من اللاعبين يوجد قيد المتابعة وحالما يكون هناك إقتناع بمؤهلاته وبالقيمة المضافة التي سيأتي بها سينادي عليه للفريق الوطني.