صحيح اننا في القرن الواحد والعشرين عصر التطور بكل انواعه ,وصحيح ان الفعل الثقافي هو مراة المجتمعات الراقية إلا أننا في اقليمخريبكة نعاني تغييب في هدا الجانب الدي اثر سلبا في تقدم المدينة و الاقليم ككل .فادا اضطلعنا على المعطيات سنقف على حجم الواقع الفكري و الثقافي المهزوز و الهش.فادا كانت مدينة كخريبكة تتوفر على دار للشباب واحدة و مركب ثقافي لا يستفيد منه الا من رحم ربي ,سندرك ان المجالس المحلية لا تولي اهتماما لهذا الجانب الحساس و الذي يسهم في قتل روح الابداع والخلق الذي يبقى رهينا بارضية قوية تجعل منه قاطرة نحو التنمية المحلية و الاسهام في تأطير الشباب والحيلولة دون الوقوع في براثن الادمان و الرذيلة و الاجرام الذي أصبح شائعا في أيامنا الاخيرة .