بعد انضمام الاتحاد الاشتراكي الى صفوف المعارضة بات مؤكدا عدم حصول اي شخص من اصل خريبكي على حقيبة وزارية بالحكومة الجديدة لبنكيران، وهو الامر الذي يؤثر سلبا على تسريع مساطر جلب الاستثمارات الكبرى للمدينة التي عرفت حراكا قويا نهاية السنة الحالية أكدت الى كون المدينة عطشى الى تنمية و تشغيل فهل يكون للمدينة الفوسفاطية نصيب من برامج التنمية و الاستثمارات في حكومة العدالة و التنمية؟.