تعيش الثانوية التأهيلية المجد بمريرت على صفيح ساخن نتيجة تملص جل الإدارات ذات المسؤولية الاعتبارية من حل مشكل توقف الأشغال الناتج عن تعرض أصحاب الأرض عن إتمامها نظرا لتملص الإدارات ذات المسؤولية الاعتبارية من تحصين حقوق الملاكين للأرض التي بنيت عليها المؤسسة. مصادر من مريرت أكدت أن عائلات التلاميذ المسجلين تبعا للمؤسسة المذكورة والمقبلين على الدخول المدرسي مستاءة من الوضع الحالي الذي يعتبرونه وضعا معلقا وسنة أخرى من المعاناة نتيجة عدم تحديد المسؤوليات، إذ رفض التلاميذ الالتحاق بمدرسة أيت حجو كحل ترقيعي. جدير بالذكر أن العديد من الملفات الآنية كملف التعليم المذكور وملف البيئة على مستوى إقليمخنيفرة لم تعط له الأهمية بتاتا ولم يتم استحضار عنصر الترابط الإداري بين مؤسسات وإدارات الدولة لحلهما، فثانوية المجد محكومة بالبقاء كما هي والملف في ردهات المحاكم، وملف حديقة أمالو إغريبن التي سبق للمجلس البلدي أن صادق على تعرض الساكنة وقال بشأنه أنه حله قريب وبقي فقط أن يتم المرور إلى إجراءات نزع الملكية ما زال هو الآخر يراوح مكانه، فإلى متى هذا الاستهتار بالمصالح العامة ؟