تعاني ساكنة دوار واد أكر نواحي أمزميز بإقليم الحوز، مما أسمته الوضعية المزرية للطريق التي تربط بين الدوار والمركز الحضري لبلدية أمزميز. وقال مواطنون إن الوضعية الراهنة للطريق التي تمتد على نحو ثلاث كيلومترات، تعمق عزلة ومعاناة ساكنة الدوار الذي يعد من أقدم التابعة لتراب بلدية أمزميز، على الرغم من الإصلاحات التي تقوم بها البلدية خلال التساقطات المطرية وطالب ساكنة الدوار الجهات المعنية من أجل الإسراع بتعبيد المحور الطرقي المذكور بغرض فك العزلة عنهم والحد من معاناتهم الشبة اليومية والتخفيف من المخاطر التي يواجهونها أثناء التنقل لقضاء أغراضهم ببلدية أمزميز.