جريمة اختطاف الكنيسة المصرية لمسلمة موحّدة ترفض عبادة يسوع والفطير، لم يصدّقها النصارى أنفسهم.. فضيحة مخزية. فتاة تعلن الشهادة مبتسمة بوجه مشرق، وبعد يومين تظهر بوجه شاحب أصفر في الكنيسة، ذاهلة ومن حولها من الأشرار يبتسمون، يدعون "العذراء" من دون الله، وهي لا تكاد تحرك يدها لتدعو معهم.. جريمة في وضح النهار.. اختطاف مسلمة (في قاموس المسلمين)، اختطاف مواطنة (في قاموس القانونيين)، اختطاف أنثى (في قاموس النسويات).. ولكن الصمت يلفّ الجميع..!!! من يملك من الإعلاميين والشخصيات العامة أن يتحرّك فليتحرّك.. على المحامين المسلمين أن لا يتركوا هذه الأخت تُقبر بيد الكنيسة في دير من الأديرة حتّى الموت.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه، إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته".. اللهم إنّا نعوذ بك من الخذلان.. *أشيعوا -عباد الله- خبر هذه المظلمة، حتى لا تموت..* هذا بلاغ للناس.. #حتى_لا_تكون_فتنة #الكنيسة_المصرية_تخطف_المسلمات