الإثنين 29 دجنبر 2014 الحرية الشخصية التي يدافع عنها عصيد والأمازيغية التي يؤسس لها من خلال كتاباته المسماة فكرية عند منتسبي الحركة الأمازيغية، بدأت معالمها التطبيقية تتضح بفضل خليلته وعشيقته التي تزوجها بمباركة الإله "ياكوش"، وأبرز معالم شريعة هذا الإله التي وصلتنا ما يتعلق بالجانب الاجتماعي خاصة ما يهم الأسرة وإليكم ما تم اكتشافه: الفصل الأول: عقد النكاح حسب شريعة الإله "ياكوش" تبيح لأتباعه: – الخيانة الزوجية – التحرش الجنسي ببنات وزوجات الآخرين – تحطيم بيوت الناس وأسرهم. – تعدد العشيقات والارتماء في حضن كل النساء. يجوز كل ما ذكر بشرط توقيع نكاح شرعي من سدنة الإله "ياكوش" ومباركته، يحمل توقيع الذكر دون الأنثى، ويبيح للطرفين الجماع المتحرر من كل القيود والضوابط في إطار الود والاحترام مدى الحياة. ولا يبطل مفعول عقد النكاح إن كان أحد المتعاقدين مرتبطا بنكاح آخر لإحدى الشرائع الأخرى المنافية لتعاليمنا خاصة ما يتعلق بشريعة الإسلام دين أعداء وخصوم أتباع الإله "ياكوش". – المرجع ألواح قانون الإله "ياكوش" مدونة tawja الأسرة الفصل الأول. تجدون في الملحق نموذجا لعقد نكاح كتبه "عصيد" أحد أبرز سدنة معبد الإله "ياكوش" والمخلصين لشريعته. وما زال البحث جاريا لإيجاد الفصول الأخرى المتعلقة بالنفقة والأبناء والميراث والحضانة… في شريعة الإله "ياكوش".