عرفت مدينة الفقيه بن صالح احتجاجا على مشاكل بيئيّة تعرفها ثلة من الأحياء السكنية وقيل بأنّها "ناتجة عن مقذوفات معمل للحليب بالمنطقة". الاحتجاج تمّ في شكل وقفة رفعت خلالها شعارات مندّدة ب "تماطل إدارة المنشأة في إيجاد حلول للإشكال البيئي الناجم عن نشاطها"، كما طولب بتدخل جميع الجهات المسؤولة لتدارك الوضع البيئي غير السويّ.