تضمّ الحكُومة الفرنسيّة الجديدة منخرطتين اثنتين من جمعيّة "مَا تْقِيشْ وْلْدِي"، ويتعلّق الأمر بكل من نجاة بلقاسم ويمينة بنكيكي، حيث تتوفران على هذا الوضع بذات الجمعية المغربية العانيَة بشؤون الطفولة منذ بداية العام 2009. المعطى كُشف من خلال برقيتي تهنئة بعثت بهما نجاة أنور إلى بلقاسم وبنكيكي وورد ضمنهما بخصوص الوصول للحكومة الفرنسيّة "نعتبره قيمة مضافة ستساعدنا على حماية الأطفال المغاربة من ظاهرة الاعتداءات الجنسيّة" على حدّ تعبير رئيسة "مَا تْقِيشْ وْلْدِي".