ساعات من تهاطل الأمطار ليلة أمس الأربعاء واليوم الخميس جعلت سكان بعض أحياء جماعة سيدي الزوين ضواحي مراكش يعيشون معاناة كبيرة، بعد أن غرقت العديد من منازلهم بفعل غياب قنوات الصرف الصحي. وأوردت مصادر هسبريس أن مجموعة من أعوان السلطة تدخلوا لمساعدة سكان المنازل التي تعرضت للغرق، مشيرة إلى أن هذا الوضع دفع قائد قيادة سيدي الزوين، وعناصر الدرك الملكي، إلى معاينة الحالة المزرية للمنازل المتضررة.