يعُود التفاهمُ ليسريَ بين باريسوالرباط، بعد أزمة ديبلوماسية استغرقتْ عامًا كاملًا، مع عزمِ وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيُوس، إجراء إلى المغرب في التاسع والعاشر منْ مارس الجارِي، مثقلًا بالأجندَة المطروحة على البلدين. فابيُوس الذِي سيجرِي مباحثات مع نظيره المغربي، صلاح الدين مزوار، يعقبها لقاء صحفي، يرتقبُ أنْ يشارك في إطلاق الموسم الثقافي المغربي الفرنسي لسنة 2015، كما سيلقِي كلمةً في إقامة السفير الفرنسي شارل فرِي بالرباط.