سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
يتيم نسا أياماتو مع المدلكة فباريس ورجع عاطيها لصكوك الغفران والسخرية من مرض رئيس الحكومة وعطا مفهوم جديد للمواطنة: كاين الملايري وكاين المواطن البسيط.. وسيدنا: أنا ملك مواطن
القيادي في حزب العدالة والتنمية محمد يتيم، كيتشفا فرئيس الحكومة بسباب الحالة الصحية لي كان عليها البارح الاثنين اثناء صلاته مع الملك فليلة القدر، لدرجة انه بارطاجا منشور كله سخرية دينية من رئيس الحكومة. هاد السخرية الدينية لي كيرفضو الاسلاميين، اليوم طبقوها على اخنوش حيث كان كيصلي وهو كيتألم وفوضعية صحية جراء الالم لي عندو فالركبة. يتيم كتب فتدوينة كلها تقطر بالسم :"الصعوبة التي وجدها السيد أخنوش خلال صلاة التراويح بمسجد الحسن الثاني الى جانب أمير المؤمنين الملك محمد السادس في الجلسة بين التشهدين وخلال التشهد قد ترجع على ما يظهر إلى سبب صحي ( l althrose) أو ما يعرف بتخشب المفاصل .. والذين يعانون من هذا المرض قد يتفهمون حالة رئيس الحكومة في صلاة التراويح بالأمس ... وقد يكون هناك سبب آخر للحالة التي ظهر عليها أخنوش". وتابع :"ولهذا يتعين التمييز بين الحياة الخاصة (الحالة الصحية في هذه الحالة ) لمدير الشأن العام وبين صفته العمومية ... .. والعبرة أن اعتلال الصحة وما قد يصيب الإنسان من مشاكل صحية يساوي فيه الوزير والملياردير والمواطن العادي البسيط". يتيم لي نساو شويا ايامات الامتيازات والتدليك، رجع لخطاب المظلومية ويساوي بين المواطن العادي والملايري كأنه هاد الملايير ماشي مواطن بسيط وعادي. المواطنة عند يتيم هي جوج، تكون ملايري ولا تكون بسيط، هنا كيشوف اخنوش كملايري ماشي كمواطن عادي كيتمتع بحقوقو وكيدير واجباتو. الملك قال انا مواطن. المواطنة اسي يتيم لا تخضع لصكوك الغفران ولا للتقسيمات الطبقية.