لجنة العلاقات الخارجية ديال الاتحاد الاشتراكي رسلات هاد الأيام، وفد من أعضاء المكتب السياسي للحزب، لدول من أمريكا اللاتينية، كتشمل الإكوادور وكولومبيا وجمهورية الدومينيك، فيه البرلمانية وعضوة المكتب السياسي عيشة الكورجي وجوج أعضاء اخرين من المكتب السياسي، مشيج القرقري وخولة لشكر، لي هي أيضا، نائبة رئيس الأممية الاشتراكية، هاد المبادرة جات باش يقتحمو ما يعتبر صرح ديال البوليساريو وفيه داعمين كتار للانفصاليين وأحزاب يسارية وليبرالية وخضر معاكسة للوحدة الترابية للمملكة. الزيارة بدات من الإكوادور وتلقى فيها الوفد الاتحادي مع Virgilio Saquicela فيرجيليو ساكيسيلا رئيس البرلمان الإكوادوري ووقعو اتفاقية صداقة وتعاون مع الحزب الاشتراكي الإكوادوري، وهوأقدم حزب فالبلد، تلقاو أيضا، رئيسة المجلس الوطني للانتخابات وقيادة أهم مركزية نقابية، وبزاف ديال المنظمات الأهلية، وفهاد اللقاءات كان موضوع الوحدة الترابية للمملكة، هو الموضوع الأساسي، خصوصا ما يتعلق بمقترح الحكم الذاتي وشرح تاريخي مفصل لطبيعة النزاع المفتعل وأوضاع المحتجزين في مخيمات تندوف. فكولومبيا تلاقى الوفد الاتحادي مع كل من الحزب الليبرالي والتحالف الأخضر الحاكمين، ولي حتى هوما معاكسين للوحدة الترابية للمملكة، والوفد الاتحادي بغا يربط علاقات مباشرة معاهم لأنه كتغيب عليهم كل المعطيات الحقيقية حول النزاع المفتعل، وقدم مرة أخرى مقترح الحكم الذاتي كبديل وكحل وحيد ممكن. وفجمهورية الدومينيك كان هناك لقاء مع الحزب الثوري الحداثي الحاكم، حيث عبر الاتحاديون عن تثمينهم لموقف جمهورية الدومينيك ورغبتهم في توطيد العلاقات بين الحزبين وتم أيضا، تقديم المعطيات الحقيقية حول الوضع في الصحراء المغربية. هاد الزيارة لمنطقة معروفة بدعمها للانفصاليين سهلها وصول الاتحاد الاشتراكي فالمؤتمر ديال الأممية الاشتراكية الأخير فمدريد نونبر الماضي، لي الظفر بمقعد نائب الرئيس ولي كيعطي اليوم للاتحاد قوة أكبر ومصداقية أكثر لدى هذه الدول. بوليساريو لي معجبهومش هاد التحرك ومباشرة من بعد ما التقى الاتحاديون مع رئيس البرلمان الإكوادوري يوم 24 فبراير طلبو من الممثل ديالهم فنفس البلد يتلاقا مع واحد البرلماني يوم 25 فبراير وينشر الصور كرد فعل على تحركات الاشتراكيين المغاربة.