بنك إفريقيا كلا ضربة خايبة تقدر تأثر بزاف عل سمعتو فالسوق المالي.. تبيراطا السيت ديالو فمالي والهاكر طاحو على بيانات حساسة ل 310 ألف زبون بينهم وزراء وسفراء وشركات كبيرة وبداو نشرها

بنك إفريقيا كلا ضربة خايبة تقدر تأثر بزاف عل سمعتو فالسوق المالي. فالإمبراطورية المالية لعثمان بنجلون اهتزت، هاد السيمانة، على واحدة من أكبر عمليات القرصنة، وذلك على إثر تعرض موقع البنك في مالي لهجوم سيبراني.
ووفق ما ذكرته مصادر عدة، فإن القراصنة لي ضربو ل (bmce) السيت ديالهم، حطو يديهم على بينات أكثر من 310.000 زبون من بينهم وزراء وسفراء وبرلمانيون وشركات كبرى، مهددين بنشرها إلى متعطاهمش المبلغ المالي لي طالبو به، والمحدد في 10 ملايين أورو.
وحسب ما تظهره وثائق تتداول عبر صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي وعبر الشبكة العنكبوتية، فإن بعض هاد البيانات الحساسة بدا فعلا نشرها، وكانت عبارة عن نسخ من عقود وجداول فيها معلومات خاصة بزبناء وشركات، وعناوين إلكترونية.
ويعتبر خبراء في مجال الأمن السيبراني بأن هاد الهجوم يدخل ضمن "هجمات طلب الفدية"، التي يقاضي فيها القراصنة المعلومات بأموال من الجهات التي تعرضت بياناتها للقرصنة.