حافظ الرئيس الأمريكي جو بايدن، على نفس العقيدة الدبلوماسية للإدارة الأمريكية فيما يخص النزاع في الصحراء المغربية، حيث وافق على استمرار المغرب ف احتضان مناورات الأسد الأفريقي رغم محاولات الجزائر من أجل نقل هذه المناورات إلى بلد أفريقي آخر. وجاء فالميزانية ديال الدفاع الأمريكية لسنة 2023، بلي مغاديش يكونو قيود على هاد المناورات المشتركة بين المغرب وأمريكا ودول إفريقية، وذلك بعدما صادق بايدن على مشروع قانون تفويض الدفاع الأمريكي لسنة 2023. الانتصار الدبلوماسي لي حقق المغرب، هو أن إدارة بايدن لم تشترط فالتعاون العسكري مع المغرب باش يلتزم يدير مفاوضات مع جبهة البوليساريو. قانون ميزانية الدفاع مخداش بمقترح السيناتور جيمس اينهوف اللي كيلوبيي للبوليساريو، واللي كان بغى ينقل النسخة الجاية من مناورات "الأسد الافريقي" لبلاد آخر من غير المغرب.