جلسة مساءلة رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، لي غاتكون اليوم الاثنين بمجلس النواب، بينات بلي المعارضة مشتتة، مكاينش تنسيق، كولشي يلغي بلغاه. "البي جي دي" اختار يصعد بعد عام من الهدنة، الحركة الشعبية باقا على نفس العهد كتعارض بكل ما أوتيت من قوة هاد الحكومة، شفنا أوزين وغيرهم كيتسناو الأحرار ديما فالدورة. فرق المعارضة كانت بدات التنسيق فالأول، قبل ما تتشتت، بحيث أن الاتحاد الاشتراكي باقي كيرفض ينسق مع "البي جي دي"، خصوصا وأن الخلافات بين عبد الإله بنكيران، زعيم العدالة والتنمية، وادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، مزال متصفاتش، بل ولات صدام إلى الأبد. الحرب بين لشكر وبنكيران، شتتات التنسيق ديال المعارضة، وأكثر من ذلك حتا "البي بي إس" مبغاش ينسق مع "البي جي دي"، بحيث أن رشيد حموني رئيس فريق "البي بي إس"، عندو مواقف من تصريحات بنكيران، وهادشي خلا بنكيران يتشكا لنبيل بنعبد الله من حموني. وحسب مصدر برلماني من فريق الاتحاد الاشتراكي بمجلس النواب، فإن حزب لشكر مزال مدخلش فخط المعارضة، وباقي مخلي خيط بيض مع الحكومة، خصوصا مع حزب التجمع الوطني للأحرار. الاتحاد واخا دبا موقعو فالمعارضة، ولكن روحو ومواقفو مع الأحرار. الجلسة ديال اليوم، غايبان واش الاتحاد باقي كيسايس مع حكومة الأحرار ولا غادي يبدل لغتو.