كتعيش عدد من المدن المغربية بلوكاج فالتعمير، اي بلوكاج فالاستثمارات وفانتعاش اقتصاد البلاد، واخا جات وزيرة جديدة مكلفة بهاد القطاع ولي هي قيادية بارزة فالبام فاطمة الزهراء المنصوري، ولكن حتى حاجة متبدلاتش. من هاد المدن، مدينة الجديدة، واقفا معطلة، مدينة بلا تصميم تهيئة رئيس مجلس بلدية الجديدة، باقي معطل فاخراج هاد التصميم، حسب المعارضة في تصريحات متفرقة. وتتهم المعارضة رئيس الجماعة بإقصاء المجتمع المدني والفاعلين فالمدينة باش يتم الاعداد لتصميم التهيئة لي غالبا تيكون كل عشر سنين، ولي غالبا المستفيد هو لوبي العقار والاعيان وصحاب الشكارة. هاد التصاميم كيكونو فيها شبهات تلاعبات لأنها كتعلق بهكتارات من العقارات وتايكون فيها نزع الملكية والتعويضات السخية. يوسف أبازيد، عن حزب التقدم والاشتراكية، سبق له راسل الوزيرة المنصوري، وهضر على شبهات فساد في تصميم التهيئة بعيدا عن مقر الوكالة الحضرية. وطالب النائب البرلماني يوسف بيزيد الوزيرة بالتعجيل بفتح تحقيق في طريقة إنجاز تصميم تهيئة مدينة الجديدة ، كاشفا أن شخصية سياسية مقربة من صناع القرار باقليم الجديدة ، أنجزت مشروعا على طول 65 هكتار بمنطقة البئر الجديد ، دون مرافق عمومية ، وتعهدت المنصوري بفتح تحقيق في الموضوع، في وقت سابق، لكن لحدود الساعة مكاين تا شي حاجة ملموسة.