فاطمة الزهراء المنصوري، عمدة مراكش والوزيرة ديال التعمير والاسكان واعداد التراب الوطني، المرأة القوية فالاصالة والمعاصرة ولي توصفات اعلاميا ب"ضمير البام"، اليوم لقات راسها وسط وحل ديال الفساد فقطاع التعمير، فساد هضرات عليه تقارير رسمية بحال تقارير المفتشيات والمجلس الاعلى للحسابات. اليوم مقداتش الوزيرة تحرك هاد القطاع. كولشي مبلوكي، الرخص مبلوكية، تبسيط المساطر الادارية غير شعار، هادشي هو لي كاين فالمغرب كامل. فساد شركة العمران قضية اخرى كان فيها البوز وصافي، الوزيرة هضرات وهاجمات وفضحات المؤسسة فالبرلمان ومخلات ما قالت فيها، وبعد مدة ما طرات تا حاجة ومتبدل تا شي مسؤول كبير فهاد المؤسسة العمومية لي تفضحات كثر من مرة. مؤسسة عبء وصافي. نجيو للتعمير، الرخص فيها خواض، هادي الوزيرة كتعترف بها، بل اتهمات ولاة بالعرقلة ديال التصاميم التهيئة وقالت بلي البعض منهم كيعرقلو خروج هاد التصاميم. من بعد اش وقع والو؟ كاينا مدن مزال مخرجاتش تصاميها . شوهة وصافي. شنو الفرق بين المنصوري والوزيرة السابقة، تا حاجة من غير واحد الحاجة هي الصفقات، الوزيرة السابقة تورطات فصفقات مشبوهة بحال هاديك لي عطات لماكينزي وسط كوفيد وبعد ايام قليلة من مراسلة دارها رئيس الحكومة كيقول ضروري يتم ترشيد النفقات. الوضع كما هو عليه، حسب مستثمرين ومنعشين عقاريين فاعلين هضرو مع "كود". تا حاجة متبدلاتش. الوزيرة قالت فالبرلمان هاد السنة غاتكون سنة محاربة الفساد والحكامة. ما شفنا والو؟. قطاع التعمير حساس وعندو علاقة بتسهيل الاستثمارات، كاينا شكايات كثيرة، والملك وضح كولشي فالخطاب الاخير وقال للحكومة خصكم تسهلو الاستثمارات الأجنبية وازالة العراقيل امامها.