الأغلبية الحكومية تفاعلت مع موضوع نشراتو "گود" بخصوص صعوبة توفير مخزون استراتيجي للمواد الأساسية خصوصا الغذائية فهاد الظروف الاقتصادية الحالية، هادشي أكدو مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، في ندوة المجلس الحكومي الخميس الماضي. بايتاس قال ف جوابو على سؤال "گود" :"باش دير مخزون استراتيجي في وضعية الغلاء صعب جدا..لكن الحكومة بدات العمل فمجالات الاخرى (الدواء، الطاقة..) الحكومة تشتغل والموضوع يتطلب بعض التمويلات التي لا يمكن توفرها هذه السنة". وأضاف بايتاس :"المخزون الاستراتيجي خصو سياسة عمومية، وتوفر تمويلات جديدة، هذه السنة الظروف المناخية لم تكن مواتية عكس اليوم هناك عودة الأمطار وغاتكون مساهمة القطاع الفلاحي فالنمو باينا، خصوصا قطاع المواشي". بايتاس أكد ما نشرته "گود" بحيث ذهب خبير اقتصادي فحديثو مع الموقع بلي هاد المخزون صعيب يكون لأنه كيتطلب موارد مالية كبيرة وتخزين كبير وإمكانيات لوجستيكية. جواب بايتاس ردات عليه هيئة رئاسة الأغلبية، بحيث جاء ف البيان لي دارت الجمعة، "تعبر الأغلبية عن ارتياحها لشروع الحكومة في أجرأة التوجيهات الملكية المرتبطة بإعداد مخزون استراتيجي من المواد الأساسية، وضرورة تنزيل هذا الورش الملكي الاستراتيجي الهام بسرعة ونجاعة، ضمانا للسيادة الوطنية في هذا المجال، وهو الأمر الذي أظهرته أكثر من أي وقت مضى تداعيات جائحة كوفيد 19 وتطورات الأحداث الدولية، حيث الحاجة ماسة اليوم لتنزيل الحكومة وبسرعة للرؤية الملكية السديدة على هذا المستوى". يشار بلي ف8 أكتوبر2021، وجه الملك محمد السادس، خطاب للأمة وللحكومة والبرلمان، خلال افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الأولى من الولاية الحادية عشرة، دعا فيه إلى ضرورة إحداث منظومة وطنية متكاملة تتعلق بالمخزون الاستراتيجي للمواد الأساسية، لاسيما الغذائية والصحية والطاقية، والعمل على التحيين المستمر للحاجيات الوطنية ، بما يعزز الأمن الاستراتيجي للبلاد. دبا دازت 7 شهور على الخطاب الملكي، مزال مكاينش شي خطة واضحة عند الحكومة لهاد المخزون وكيفاش يدار وفين يجيبو الفلوس باش يديروه. الأغلبية تالفا، الناطق الرسمي باسم الحكومة كيقول صعيب نديرو المخزون فهاد الوقت، وزعماء الأغلبية كيردو عليه بلي خدامين على هاد المخزون. ماشي غير هنا فين تلفات الأغلبية حتى البيان لي خرجو فالأول بدلوه حيث نساو مذكرزض فيه موضوع الماء، موضوع حساس كيدبرو حزب الاستقلال (نزار بركة وزير التجهيز والماء) لي مزال مبانش فهاد الحكومة وشاد العصا من الوسط ومخلي الحرب بين البام والأحرار بيناتهم.