العالم بدا كيخفف بزاف من قيود كورونا وكاينة دول اعتابرات الجايحة تسالات والمغرب مزال كايشدد فشروط دخول البلاد

أعلنت السويد على إزالة كل قيود كورونا اللي كانت دارتها لمواجهة انتشار الوباء، ومابقى لا سدان ولا اختبارات لا تاحاجة، بعدما نقص عدد المصابين والوفيات بشكل كبير بفضل حملة التلقيح، و"ضعف" المتحور الجديد "أوميكرون" مقارنة مع السلالات اللي سبقوه.
بريطانيا حتى هي لغات معظم القيود الاحترازية، ورئيس الوزرا بوريس جونسون باغي الناس اللي معزولين يخرجو من العزل ديالهم باش يرجعو يتعاملو مع كورونا كأي فيروس موسمي.
أما فرنسا، اللي هي من أكثر البلدان الأوروبية تشددا في تطبيق الإجراءات الاحترازية ضد انتشار الفيروس، كتوجد من هنا لأواخر شهر مارس باش تسالي مع هاد القيود، بحال إجبارية الباس فاكسينال وغيرو.
وقال متحدث حكومي فرنسي بللي السلطات عندها أمل بللي الوباء غتسالا قريبا، وخا أعداد المصابين اللي فالصبيطارات فهاد الفترة مع ظهور "أوميكرون" أكثر من نفس الفترة ديال العام اللي فات لكن بخطورة أقل.
وفالميريكان تا هوما بداو كيساليو مع إجراءات كورونا، وهادشي اللي دارتو ولاية نيويورك مثلا اللي لغات قرار إجبارية لبس الماسك.
وفالإمارات وسلطنة عمان تا هوما اتاجهو للتخفيف من القيود مع هاد الموجة ديال "أوميكرون" اللي بان بللي خطورتو أقل من المتحورات السابقة.
وحنا فالمغرب واخا فتحنا الأجواء وبداو المطارات كينتاعشو شويا ولكن إجراءات وشروط الدخول للبلاد كتبقى مشددة بزاف مقارنة مع باقي البلدان وكتخلي بزاف من الناس يفكرو أكثر من مرة قبل السفر للمغرب.