الدري اللي كتبنا عليه البارح وقلنا بلي هو ضحية بنت الفشوش لي تسببات في حادثة سير بطوموبيلتها، مات مسكين في غرفة الإنعاش بالجناح 33، بعدما جابوه ليها من غرفة الإنعاش ديال المستعجلات. منهار لاحوه في السبيطار، بقى بوحدو مسكين، جات مو وهي امرأة فقيرة، بقات تتسنى من يوم 23 أكتوبر، اليوم إيفيق غدا يفيق، حتى مات. أما المتهمة في الحادث فطلقوها في نهارها، وخا شافت الضحية مرمد في الدمايات تاعو، وعرفات بلي نقلوه لابن رشد مكلفاتش راسها تطل عليه ولا تقدم لو يد المساعدة، خصوصا أنها طبيبة في السنة الخامسة، يعني تتعرف المستشفى وتععرف الناس، وحالتها ميسورة. دابا البوليس خاصهم يعادوا يجيبوها ويستامعوا ليها، وحظوها في الحراسة النظرية بحالها بحال أيها المغاربة، باش يقدموها للمحكمة. الضحية مسكين تضرب فالراس، ودخل للسبيطار ةوبقا فيه حتى مات، واليوم منتظر أنهم يسلموه لعائلتو باش تدفنو.