هذي شوهة وعار لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، بعدما ترشح متطرف بفكر داعشي فالانتخابات الجماعية عن الحزب عن الدائرة 11 بزاوية سيدي علي – تمكروت فزاكَورة، وكَالس ف"فيسبوك" يحط فمضامين إرهابية، وكيدير الدعوة بالطاي طاي للجهاد ف"الكفار". ونشر الداعشي، اللي سميتو إبراهيم النجار، لافيش ديال ترشيحو فالدائرة، ورفقها بتدوينة كيقول فيها: "اشتراكية الثروات، إعادة توزيع الممتلكات، وجهاد الكفار ماض إلى يوم القيامة"، هذي هضرة كتخلع كلها خطاب كراهية وتطرف ودعوة للعنف نابعة من إيديولوجيا داعشية بامتياز. وبدا الداعشي ينشر فالفكر ديالو المتطرف فالتعليقات، جوابا على الناس اللي هاجموه، وقال لواحد "أنا دعشوش أشرف منك يا جاهل"، وكفر واحد آخر بالقول "الكفر ملة واحدة، ربما انت واحد منهم والله أعلم". وفتدوينة أخرى، قال الداعشي: "سترى ما سيفعله ربك بأعل فرنسا، سيجعل الله كيدهم في تضليل، وتضل أفغانستان نموذجا لتطبيق الشريعة الإسلامية إلى أبد الآبدين". ومن العيب والعار لحزب بحال الاتحاد الاشتراكي، اللي عندو تاريخ فالدفاع على المبادئ التقدمية والمجتمع الديمقراطي والحداثي الاشتراكي يقبل بترشيح بحال هذ النماذج الخوانجية، اللي كتشكل خطر كبير على المجتمع، وتنشر بحال هذ الأفكار اللي كتأدي للإرهاب والتطرف العنيف. والخطير أن بحال هذ الناس ماشي بلاصتهم يترشحو فالانتخابات أصلا، لكن يكونو فالحبس ويتعاقبو على بحال هذشي لي كينشرو، خصوصا وأن السيد كيشتغل كأستاذ فالسلك الإبتدائي، ومن البديهي يكون كيقري هذ الافكار المسمومة والخطيرة للوليدات الصغار، ويتج لينا بيها جيل من الإرهابيين. وبمجرد ما كثرات عليه الهضرة وشاف راسو زبلها، مسح النجار تدويناتو الإرهابية، ولكن واخا هكذاك نشطاء كثار سكريناوها وبقاو يبارتاجيوها استنكارا لهذ خطاب الكراهية.