بعد مرور 10 أيام على مقتل الشاب المغربي يونس بلال فسبانيا، وقعو جرائم عنصرية جديدة ضد مغاربة فمدن مورسي وقرطاخين. وغير بعد أيام من كَنازة بلال، شاب مغربي فعمرو 22، وكيخدم ميكانيسيان، تعرض للضرب العنيف من طرف إسباني خدام معاه فمورسي، وسافطو للسبيطار فحالة خطيرة، وغير هذ الأربعاء دار عملية جراحية بسباب مضاعفات الضرب اللي تلقى. هذشي وقع ف5 يونيو، بحيث غفل الصبليوني الشاب ملور، وضربو بحديدة لراسو، كيف صرحات عائلتو لجريدة "إلباييس"، قبل ما يدخل لسبيطار فيرجن دي لا أريكساكا، وكون ما تدخلوش صحابو كون زاد ضربو المجرم ضربة ثالثة. وحسب عائلتو، فالشاب كان خدام فPrimafrio سنوات هذي، لكن غير متعاقد مع الشركة باش يقدم خدمات، من بعد ايام على وقوع الحادث كانو فالشركة جراو على الصبليوني، وأشادو بالخدمة ديال المغربي، الشي اللي دفع بالصبليوني بالانتقام بهذ الطريقة. ولحد الساعة مازال ماكشفو البوليس واش المتهم تعتقل أو لا، من بعد ما دعاتو عائلة الضحية، بتهمة محاولة القتل العمد مع سبق الإصرار أما فقرطاخين، وقعات الثلاثاء اللي فات جريمة قتل بشعة، بحيث لقاو واحد فعمرو 40 عام، من اصول مغاربية، مضروب بموس، لحد الساعة مازال ماتحددات الهوية ديالو، ومازال المشتبه فيهم روشيرشي. التفاصيل هنا: https://www.yabiladi.com/articles/details/111639/espagne-apres-younes-blal-deux.html