ادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، كيهضر فهاد الاثناء فمؤسسة الفقيه التطواني، على ضرورة تقوية الجبهة الداخلية لمواجهة التحديات لمواجهة أزمة بعد كورونا. غير هو لشكر باين بلي تقوية الجبهة الداخلية للي كيقصد هي جبهتو، اللي كل مرة يفاجئ الرأي العام بقرارته، فبعدما ورث الترشيح لولد لحسن لشكر وحطو رغم عن انف "قدماء ومناضلي الاتحاد" في عاصمة المملكة، اليوم جاب بنتو خولة لشكر باش يقدمها ويمكن تاهي غايرشحها. لشكر فتصرف كيسيء للعمل السياسي، وفق قيادي اتحادي، لأنه "لبارح رشح ولدو واليوم ولا غدا نشوفو بنتو مقترحة للاستوزار ولا شي منصب رفيع"، موضحا :"هادشي فايت التوريث للمناصب، هادشي كيعني ان لشكر مبقاش كيحشم". وسبق للاتحادي رشيد لزرق أن راسل رئيس لجنة الأخلاقيات عبد الواحد الراضي، باش يفتح تحقيق في شبهات "استعمال" المال العام فتوزيع التزكيات، خصوصا بعد الاتهامات اللي وجهها حسن نجمي لقيادة الاتحاد. لشكر محزم غير بالأتباع، خصوصا مسؤول الشبيبة اللي كيظل معه فينما مشا، والمهدي مزواري اللي استفد من صفقة التعيينات فمكتب الكهرباء والقصة معروفة، وبنتو طبعا اللي ديما كيديها معه فينما مشا، وسبق داها للجنة النموذج التنموي.