سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
علاش الكلمة كيحاولو شي وحدين تغييرها على حساب هواهم. باش نكتبو “امازيغي مخزز” كتولي معيورة وباش نكتبو “فاسي مخزز” او “عروبي مخزز” كيتولي شي حاجة ايجابية. راه بحال بحال ومحاولة تقديس
كتبت “كود” مقال حول انطلوجية العيطة. تحدثت عن التبزنيز ودخول واحد خينا ما عرفناه لا منتج فني لا مدير فني لا منظم مهرجانات. فالحقيقة كيخلط هاد الشي كولو. مخلط شعبان برمضان. يتعلق الامر بابراهيم مزند. المشكلة ماشي المقال ماشي هاد الشخص اللي كيسيء للثقافة ماشي كيعاونها. باش كيتخلط لعرارم كيضربها فالصميم. تضارب المصالح ماشي غير واضح بل فايت الوضوح. ولكن ماشي عليه هاد المقال بل على عبارة توظفات من قبل كاتبة المقال وهي “امازيغي مخزز”. شي متخلفين بغاو يلصقو صفة العنصرية ل”كود”. المشكلة ان كاتبة المقال كتقصد “امازيغي ديال بصاح من قاع سوس او اي منطقة امازيغية. غير هما حقاش المقال فيه نقد لهاد العملية بغاو يهربو النقاش ويركزو غير على هاد العبارة. علاش نفس العبارة باش كتقول على واحد “فاسي مخزز” كيقصد من قاع فاس باش كتقول عروبي مخزز عندها نفس الحمولة الدلالية اي عروبي اصيل. راه ما يمكنش نفس الكلمة تكون عندها معاني على حساب الانتماء فالمغرب. ايلى طنجاوي زائد هاد العبارة راها ايجابي ولا ريفي راها سلبية. للا كلشي عندهم نفس المعنى. ثم راه ماشي حقاش السياق العام للمقال نقدي راه كاع العبارات عندها حمولة سلبية. اش هاد التخربيق. ما يمكنش نكونو ف”كود” ضد هادو او دوك. وطبعا اش كيتكتب كل نهار كافي باش ما يخليناش حتى نديوها فهادوك اللي بغاو يبعدو النقاش على تضارب المصالح عند شي فاعلين ثقافيين. كيديرو كثر من اللي كيديرو الفاعل السياسي والاقتصادي. كلشي فالتخلاط سوا