حاورت صحيفة "إل باييس" الاسبانية، مغربي من سبتة معتقل في سجون سوريا، بعد قتاله إلى جانب داعش طيلة 5 سنوات. المغربي "زهير أحمد" الذي سافر لداعش سنة 2013، حين كان عمره 22 سنة فقط، وسافر رفقة 3 مغاربة آخرين من أصدقاء طفولته، والذين توفوا في عمليات انتحارية إرهابية تسببت في مقتل المئات هناك. وقال زهير إنه تراجع عن تنفيذ عمليتين انتحاريتين، وأنه قطعت أطرافه خلال هجوم طائرة درون عليهم في 2015، فيما اعتقل سنة 2019 من قبل قوات كردية سلمته لاحقا للقوات السورية. https://elpais.com/internacional/2021-03-21/relato-del-espanol-que-queria-morir-por-el-isis.html