كَاع المؤشرات تحسنو.. نشرة كورونا نصف الشهرية: المغرب نزل فمرتبة الإصابات عالميا.. وأغلب المناطق فالمنطقة الخضرا

مازال الوضعية الوبائية دفيروس كورونا المستجد فالمغرب كتحسن، وهذشي اللي بينات عليه وزارة الصحة، فتصريحها النصف شهري، فالفترة الممتدة ما بين 4 و17 يناير 2020.
بخصوص الوفيات، سجلنا 199 وفاة بالفيروس فالسيمانة ما بين 11 و17 يناير 2020، بانخفاض ديال 22,9 فالمية بالمقارنة مع الأسبوع اللي فات، اللي كنا سجلنا فيه 245 وفاة، كيف أن عدد الوفيات الأسبوعية غادا وكتنقص بشكل تدريجي.
وحتى عدد الإصابات اللي تسجلو هذ الأسبوع الأخير نقصو بشكل كبير، بحيث تسجلات 7139، وهكذا نقص عدد الإصابات بالمقارنة بالأسبوع اللي فات ب23,9 فالمية، وهو الأسبوع اللي كنا سجلنا فيه 9386 إصابة، وحتى عدد الإصابات الأسبوعية غادي وكينقص من شهر 11 دالعام اللي فات.
أما بالنسبة لمعدل الإصابة الأسبوعي لكل 100 ألف نسمة، فحقق انخفاض ل19,5، بينما كان محدد ف25,7 فالأسبوع اللي فات، و48 فالأسبوع اللي قبل منو.
أما عدد المرضى اللي كاينين فأقسام الإنعاش فتزادو فحتى هوما نقصو هذ السيمانة، بحيث بين 11 و17 يناير، نزلو ل1007، بينما السيمانة اللي قبل هاذي كانو 1104، والسيمانة اللي قبل منها 1128، واللي كان اعلى عدد على الإطلاق فسيمانة وحدة.
وبالنسبة لمعدل الإصابة الأسبوعي لكل 100 الف نسمة حسب الأقاليم، تبين أنه انطلاقا من الأسبوع ما بين 28 حتى ل3 يناير، ووصولا للأسبوع الأخير اللي كيتحدد ف11 حتى ل3 يناير، المناطق الخضراء، اللي كتعرف انخفاض فالإصابات لأقل من 20 لكل 100 ألف نسمة، بدات كتتسع كثر وكثر، وتحددات فجميع مناطق المغرب تقريبا باستثناء بعض السواحل الغربية وجزء من جهة سوس ماسة وكَلميم وادنون اللي كتعرف إصابات اكثر من 20 حتى ل50 إصابة لكل 100 ألف نسمة، وكذلك جهات العيون الساقية الحمرا والداخلة واد الذهب وتطوان اللي كتعرف إصابات أكثر من 50 ألف نسمة.
وبخصوص مؤشر توالد الحالات على الصعيد الوطني فنهاية الأسابيع اللي فاتو، فبلغ ف3 يناير 0,80، و10 يناير 0,94، و17 يناير 0,88، وهذا كيعني أنه غادي وكتنخفض.
وبالنسبة لترتيب المغرب عالميا، أكدات وزارة الصحة فنشرتها أن المغرب تراجع ب4 مراكز دوليا من حيث عدد المصابين، وبلغ الرتبة 34، كيف بقا فالرتبة 37 من ناحية الوفيات، وتزاد ب2 رتب من ناحية الكشوفات ووصل للرتبة 37.
وعلى المستوى الإفريقي ترتيب المغرب ماتغيرش، بحيث باقي الثاني إفريقيا على مستوى الإصابات والكشوفات، والثالث فعدد الوفيات.