سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
آيت الطالب: غادي نرفعو الحجر الصحي بالتدريج حيت كاين إمكانية عودة موجة جديدة من الوباء غتكون أشد خطورة.. وخاص تجهيز المنظومة الصحية للاستجابة للحاجيات الصحة للمواطنين بعد حالة الطوارئ
استعرض خالد آيت الطالب، وزير الصحة، المخاطر اللي من الممكن يواجهها المغرب بعد رفع الحجر الصحي الناتج على فيروس كورونا المستجد، وهاتشي علاش أكد على ضرورة تشديد عمليات التتبع والمراقبة تفاديا للرفع العشوائي للعزل بشكل متسرع، واللي تقدر تترتب عليه موجة جديدة من الوباء تقد تكون أشد خطورة، و"فغياب تلقيح لمرض كوفيد19، لابد من الاستمرار فالالتزام الصارم بتدابير الحماية والوقاية والنظافة حتى بعد الحجر"، على حد تعبيرو. وزاد آيت الطالب كيقول، فعرض قدمو أمام لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب بعنوان: "جائحة كورونا ببلادنا: تدابير التصدي وتصورات الخلاص"، اليوم الخميس، بللي من بين هذ المخاطر "ظهور بؤر مرتبطة بالتجمعات المهنية والتجمعات المغلقة، والتدفق المرتقب للمواطنين طلبا للرعاية الصحية بعد الحجر، تأثير الجائحة على استمرار خدمات النظام الصحي، والقابلية العالية لانتقال الفيروس، وظهور نسبة غير معروفة للحالات عديمة الأعراض، وعدم التجانس بين السكان في درجة التزامهم بالتدابير الوقائية. ولتجنب هذ المخاطر، شاف آيت الطالب بللي من الأولويات تجهيز المنظومة الصحية للتصدي لأي موجة جديدة من الانتشار الوبائي، والاستجابة للحاجيات الصحية الأخرى للمواطنين، بالموازاة مع التكفل بالحالات والمخالطين من خلال نظام مراقبة وبائية قادر على تتبع ورصد الانتشار الجديد للوباء. وبعد الحجر، أكد آيت الطالب على ضرورة تخصيص 15 فالمية على الأقل من إجمالي الطاقة السريرية فمجال الإنعاش لمرضى "كوفيد 19′′، والحفاظ على 40 فالمية على الأقل من القدرة السريرية للتكفل بالعزل، واستئناف الانشطة الجراحية والخدمات الاستشفاىيو والرعاية الصحية المتنقلة والحفاظ على المسارات المخصصة لمرضى "كوفيد 19" وعزلها عن باقي المرافق الأخرى المخصصة للمرضى الآخرين، وإعداد مخططات لاستئناف الخدمات الصحية على المستوى الجهوي.