قال عبد الكريم بن عتيق، الوزير المنتدب لدى وزير الخارجية المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة فحكومة سعد الدين العثماني الأولى، أن الشينوا كتستعمل كورونا باش تكون زعيمة السياسات الصحية العامية، وكتعتبر هذ المرحلة فرصة لتقوية حضورها فالمؤسسات الأممية عموما وفمنظمة الصحة العالمية خاصة. وزاد بن عتيق كيقول، فحوار ليه أجراه مع "المساء"، بللي هذشي كيبينو خطاب الرئيس الشينوي زيان جبينكَ يوم 18 ماي، فالجلسة الافتتاحية للجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية، اللي عبر فيه عبر على دعمو لهذ المنظمة، واستعدادو لتقوية التعاون الدولي فمجال الصحة من أجل إنقاذ حياة الملايين من البشر، من خلال دعم الدول المتضررة من الوباء ب2 مليار دولار، ومنح اللقاح لكَاع دول العالم إلى استطعات الصين تلقاه. وأكد بن عتيق بللي كورونا عرات على جزء من تمظهرات الحرب الخفية والمعلنة بين ميريكان والشينوا، بحيث هذ الأخيرة ولات كتزعج صناع القرار فميريكان منذ مدة طويلة، واللي بدات داخل أروقة منظمة الصحة العالمية، وهذشي كينبأ بأن العالم غيعيش تداعيات حرب باردة ما غتوقفش عند ما هو تجاري، بل تقد تشمل ملفات أخرى ساخنة. الحوار الكامل فعدد اليوم من "المساء"